إن الريادة المجتعية ليست مفهومًا حديثا، غير أن عدداً من المؤسسات تعمل في قطاعات تبدأ من التمويل الأصغر والتعليم وصولًا إلى الطاقة الخضراء والصديقة للبيئة والرعاية الصحية، كانت قد شرعت في السنوات الأخيرة الماضية في تسليط الضوء على هذا النوع من الابتكار.
فهذه المؤسسات قادرة على المساعدة لتوليد فرص العمل، وصياغة حلول تنمية مبتكرة، ودفع الشبان والشابات الى التصرف كمواطنين منتجين اقتصاديًا ومنخرطني اجتماعيا وكل ذلك من أجل تحقيق الهدف الأ سمى، وهو تعزيز كرامة الإنسان وترسيخ العدالة االجتماعية.
استكشف المزيد من هنا … الريادة المجتمعية في الشرق الأوسط
اترك تعليقاً