إن الاهتمام العالمي بنوعية الحياة حديث نسبيًا، وقد يكون مصدر الاهتمام القناعة بأن نوعية الحياة ليست بالضرورة ناجمة عن أو متماشية مع التقدم الاقتصادي أو التقاني.
ونوعية الحياة تعبير ذاتي جدًا عن رفاه الفرد، وقد تعبر عن جملة من” الرغبات ” التي عندما تؤخذ معًا تجعل الفرد سعيدًا أو راضٍ عن حياته ، لكن من النادر جدًا أن يصل الانسان إلى راضي كامل عن حياته أو إشباع كامل لرغباته، لذلك فإن مفهوم نوعية الحياة لا يختلف فقط من شخص لآخر بل من زمن لآخر ومن مكان لآخر .
إقرأ المزيد من هنــــا …. قياس التنمية ومؤشراتها
اترك تعليقاً